يُنظر: المبسوط ١٠/ ١٩١، البحر الرائق ٣/ ٤٣، مجمع الأنهر ١/ ٢٦٧، شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام ١/ ٧٥. (٢) النهاية في شرح الهداية للسغناقي ص ١٧٤، (تحقيق: عبد الله العقلاء). (٣) هذا الدعاء وبعض ما سيأتي من الأدعية في المناسك درج كثيرٌ من العلماء على إيرادها في مصنفاتهم، وتناقلوها، والظاهر أنهم لم يقصدوا تعيّن هذه الأدعية لهذه المواطن، وقد صرح المؤلف بهذا في آخر باب الحج، وإنما كان من باب مناسبة ألفاظ هذه الأدعية للمقام، كما نصّ على شيءٍ من هذا المعنى ملا علي القاري في منسكه.
يُنظر: المحيط البرهاني ٢/ ٤٢٤، تبيين الحقائق ٢/ ١٤، الجوهرة النيرة ١/ ١٣٥، المسلك المتقسط ص ١٧٨. (٤) فتاوى قاضيخان ١/ ٢٥٦. (٥) لما روى البيهقي في السنن الكبرى، [كتاب الحج، باب القول عن رؤية البيت]، (٥/ ١١٨:برقم ٩٢١٣) عن مكحول قال: كان النبي -صلى الله عليه وسلم- إذا دخل مكة فرأى البيت رفع يديه، وكبر، وقال: "اللهم أنت السلام، ومنك السلام، فحيّنا ربنا بالسلام، اللهم زد هذا البيت تشريفاً، وتعظيماً، ومهابةً، وزد من حجه، أو اعتمره تكريماً، وتشريفاً، وتعظيما وبرا ". إسناده منقطع، وله شاهد مرسلٌ من حديث ابن جريج. يُنظر في الحكم على الحديث: البدر المنير ٦/ ١٧٣، التلخيص الحبير ٢/ ٥٢٦. ويُنظر في فقه المسألة: المبسوط ٤/ ٩، المحيط البرهاني ٢/ ٤٢٤، الاختيار ١/ ١٤٦، نخب الأفكار ٩/ ٣٥٠.