يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ٤٠١، تبيين الحقائق ٢/ ١٤، منحة السلوك ص ٣٠٠، المسلك المتقسط ص ١٧٩. (٢) لما روى ابن خزيمة في صحيحه، [كتاب المناسك، باب استحباب دخول المسجد من باب بني شيبة]، (٤/ ٢٠٨:برقم ٢٨٠٠) عن عبد الله بن عثمان بن خثيم، أخبرنا أبو الطفيل، وسألته عن الرمل بالكعبة الثلاث أطواف، فزعم أن ابن عباس، أخبره أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لما قدم في عِقْد قريش فلما دخل مكة دخل من هذا الباب الأعظم، وقد جلست قريش مما يلي الحَجَر أو الحِجْر. صحّحه ابن خزيمة، والألباني. يُنظر في الحكم على الحديث: صحيح ابن خزيمة ٤/ ٢٠٨. ويُنظر في فقه المسألة: بدائع الصنائع ٢/ ١٤٦، المحيط البرهاني ٢/ ٤٢٤، تبيين الحقائق ٢/ ١٤، البحر العميق ٢/ ١٠٩١. (٣) يُنظر: الاختيار ١/ ١٤٦، تبيين الحقائق ٢/ ١٤، منحة السلوك ص ٣٠٠، مجمع الأنهر ١/ ٢٨٤. (٤) تعظيماً للمكان. يُنظر: الاختيار ١/ ١٤٦، تبيين الحقائق ٢/ ٣٧، البحر العميق ٢/ ١٠٨١، المسلك المتقسط ص ١٨١. (٥) بعض ما ذكره المؤلف من الدعاء عند دخول المسجد ورد فيما رواه ابن ماجه في سننه، [كتاب المساجد والجماعات، باب الدعاء عند دخول المسجد]، (١/ ٢٥٣:برقم ٧٧١) عن فاطمة بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، قالت: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، إذا دخل المسجد يقول: «بسم الله، والسلام على رسول الله، اللهم اغفر لي ذنوبي وافتح لي أبواب رحمتك». قال الترمذي في سننه ١/ ٤١٥: "حديث حسن، وليس إسناده بمتصل". يُنظر في فقه المسألة: بدائع الصنائع ٢/ ١٤٦، الاختيار ١/ ١٤٦، تبيين الحقائق ٢/ ١٥، منحة السلوك ص ٣٠٠.