(٢) لحديث جابر بن عبد الله -رضي الله عنه- في صفة حج النبي -صلى الله عليه وسلم-، وفيه قول جابر: " فجعل المقام بينه وبين البيت، فكان أبي يقول - ولا أعلمه ذكره إلا عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: كان يقرأ في الركعتين قل هو الله أحد وقل يا أيها الكافرون، ثم رجع إلى الركن فاستلمه، ثم خرج من الباب إلى الصفا ... " يُنظر في تخريجه الصفحة رقم ١٠٤٧ من هذا البحث. ويُنظر في فقه المسألة: الهداية ١/ ١٣٨، الاختيار ١/ ١٤٧، تبيين الحقائق ٢/ ١٨، العناية ٢/ ٤٥٦، حاشية ابن عابدين ٢/ ٤٩٨. (٣) يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٣٢، المحيط البرهاني ٢/ ٤٦٢، الاختيار ١/ ١٤٧، تبيين الحقائق ٢/ ٦١، البحر الرائق ٢/ ٣٥٢. (٤) يُنظر: طلبة الطلبة ص ٢٩، المغرب ص ١٩٩. (٥) أخرجه بهذا اللفظ الطبري في تاريخه، (٣/ ٢٤) من طريق الحسن بن عُمارة، عن الحكَم بن عُتَيبة، عن مِقسَم، عن ابن عباس، قال: اصطفُّوا لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- عند دار النَّدْوة لينظروا إليه وإلى أصحابه؛ فلما دخل رسولُ الله المسجد، اضطبع بردائه، وأخرج عَضُدَه اليمنى، ثم قال: رَحمَ الله أمرأ أراهُم اليوم من نفسه قُوَّةً! ثم استلم الركن". والحديث في إسناده الحسن بن عمارة، متروك الحديث. يُنظر: تهذيب الكمال ٦/ ٢٧٠، ميزان الاعتدال ١/ ٥١٤. والحديث أصله في صحيح البخاري وغيره. يُنظر في تخريجه الصفحة رقم ١٠٤٦ من هذا البحث. (٦) يُنظر: بدائع الصنائع ٢/ ١٤٧، الهداية ١/ ١٣٨، الاختيار ١/ ١٤٧، العناية ٢/ ٤٥٤. (٧) لم أجده.