(٢) يُنظر: المسالك في المناسك ٢/ ٥٠٦، تبيين الحقائق ٢/ ٢٥، البحر العميق ٣/ ١٥٥٤، مجمع الأنهر ١/ ٢٧٧. (٣) الاختيار ١/ ١٥١. (٤) بخلاف غيره من أهل مكة؛ لأنه ليس بينهما مسافة القصر.
يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ٤٠٥، بدائع الصنائع ٢/ ١٥٢، المحيط البرهاني ٢/ ٤٢٧، نخب الأفكار ٦/ ٣٣٥. (٥) يُنظر: الصفحة رقم ١١١٩ من هذا البحث. (٦) لأن الحجاج يخرجون في يوم التروية من مكة إلى منى فلا يتفرغون لسماع الخطبة فينبغي أن يخطب قبل التروية بيوم يعلمهم في هذه الخطبة الخروج من مكة إلى منى، ثم من منى إلى عرفات، ثمّ يخطب يوم عرفة يعلمهم في هذه الخطبة كيفية الوقوف بعرفات، والإفاضة إلى المزدلفة، والوقوف بالمزدلفة، والرمي، والذبح، والحلق، والرجوع إلى مكة لطواف الزيارة، والسعي، ثم العود إلى منى، ثمّ يخطب في اليوم الثاني من أيام النّحر يعلّمهم في هذه الخطبة بقية أعمال الحج فيكون للتعليم يوم وللعمل يوم فكان هذا أحسن يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ٢/ ٥٨٤، المبسوط ٢/ ١٣١، الهداية ١/ ١٤٠، تبيين الحقائق ٢/ ٢٢، العناية ٢/ ٤٦٦.