يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ٣٢، المحيط البرهاني ١/ ١٨٩، البحر الرائق ١/ ٣٢٧، حاشية ابن عابدين ١/ ٤٨٩. (٢) يُنظر: البحر الرائق ١/ ٣٢٧، مجمع الأنهر ١/ ٢٦، حاشية ابن عابدين ١/ ٢٩٣، عمدة الرعاية ٢/ ١٤٣. (٣) لما روى أبو داود في سننه، [كتاب الطهارة، باب الجنب يدخل المسجد]، (١/ ١٦٦:برقم ٢٣٢) عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاء رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ووجوه بيوت أصحابه شارعةٌ في المسجد، فقال: "وجهوا هذه البيوت عن المسجد" ثم دخل النبي -صلى الله عليه وسلم- ولم يصنع القوم شيئا رجاء أن تنزل فيهم رخصة، فخرج إليهم، فقال: "وجهوا هذه البيوت عن المسجد، فإني لا أحل المسجد لحائض ولا جنب". ضعّفه الإمام أحمد، وابن حزم، والنووي، وحسّنه ابن القطان وابن الملقن. يُنظر في الحكم على الحديث: المحلى ١/ ٤٠١، بيان الوهم والإيهام ٥/ ٣٣٢، المجموع ٢/ ٣٥٨، تهذيب التهذيب ١/ ٣٦٦، البدر المنير ٢/ ٥٥٨. ويُنظر في فقه المسألة: الهداية ١/ ٣٣، تبيين الحقائق ١/ ٥٦، فتح القدير ١/ ١٧٤، البحر الرائق ١/ ٢٠٣. (٤) لأن التيمم طهارة عند عدم الماء. يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ٨/ ٥٢٣، المحيط البرهاني ١/ ١٥٠، تبيين الحقائق ١/ ٥٦، البحر الرائق ١/ ٢٠٣. (٥) الاختيار ١/ ١٣. (٦) لزيادة فضيلتها على الوقت واختصاص الطهارة بها، وقول أبي يوسف هو ظاهر الرواية، وهو المختار في الهداية والتبيين وتحفة الملوك والمراقي والدر المختار وغيرها. يُنظر: الهداية ١/ ٢٠، تبيين الحقائق ١/ ١٨، منحة السلوك ص ٦٢، حاشية الطحطاوي على المراقي ص ١٠٧، حاشية ابن عابدين ١/ ١٦٨. (٧) إظهاراً لفضيلة اليوم. يُنظر: الهداية ١/ ٢٠، تبيين الحقائق ١/ ١٨، البحر الرائق ١/ ٦٧، حاشية ابن عابدين ١/ ١٦٨.