(٢) لأنه ليس في وسعه إلا ذلك. يُنظر: المبسوط ١/ ٢١٦، بدائع الصنائع ١/ ١٠٧، المحيط البرهاني ١/ ٢٨٥، العناية ١/ ٢٧١، الفتاوى الهندية ١/ ٣٦. (٣) لأن استقبالها يغني عن ذلك، وما نقله من تصحيح الظهيرية هو المصحح في المبسوط والبدائع والبناية وفتح القدير والبحر الرائق وغيرها. يُنظر: المبسوط ١/ ١٠، بدائع الصنائع ١/ ١١٨، البناية ٢/ ١٤٤، فتح القدير ١/ ٢٦٨، البحر الرائق ١/ ٢٩١. (٤) الفتاوى الظهيرية (١٧/ب). (٥) يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١١٨، المحيط البرهاني ٥/ ٤١٣، البحر الرائق ١/ ٣٠٠، حاشية الطحطاوي على المراقي ص ٢١٢. (٦) سورة النحل، من الآية (٤٣). (٧) الفتاوى الظهيرية (١٨/أ). (٨) أخرجه ابن أبي شيبة في مصنفه، [كتاب الأدب، باب في تعليم النجوم ما قالوا فيها] (٥/ ٢٤٠:برقم ٢٥٦٤٩) بابٌ في تعليم النجوم وما قالوا فيها، من طريق أبي نضرة، عن عمر رضي الله عنه قال: " تعلموا من هذه النجوم ما تهتدون به في ظلمة البر والبحر، ثم أمسكوا". أبو نضرة هذا هو المنذر بن مالك بن قطعة، روى عن صغار الصحابة، توفي سنة ١٠٨ هـ، فالظاهر أن حديثه عن عمر مرسل، والأثر عزاه الألباني إلى الديلمي في فردوسه بغير هذا الإسناد وضعّفه. يُنظر: تهذيب الكمال ٢٨/ ٥٠٨، السلسلة الضعيفة ٧/ ٤١٧.