يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١٦٢، البناية ٢/ ٣٠١، البحر الرائق ١/ ٣٥٧، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٣٤. (٢) شرح مختصر الطحاوي للأسبيجابي ص ٤٤١، (تحقيق: محمد الغازي). (٣) أي أن تفسير الجهر أن يُسمع غيره، وتفسير السرّ أن يسمع نفسه، لأن مجرد حركة اللسان لا يسمى قراءة دون الصوت، وهذا قول أبي جعفر الهندواني، وأبي بكر محمد بن الفضل، قال اللكنوي: "وهو الصحيح كما في النقاية، والوقاية، وملتقى الأبحر، وهو مختار شيخ الإسلام قاضي خان، وصاحب المحيط، واختاره شراح النقاية، والوقاية، وملتقى الأبحر، وشرّاح الهداية، وعامة أصحاب الفتوى". يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١٦٢، البناية ٢/ ٣٠١، البحر الرائق ١/ ٣٦٥، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٣٤، سِباحةُ الفكر ص ١٦. (٤) المجمجة: تخليط الكتاب وإفساده بالقلم، ومجمج في أخباره: لم يشف ولم يفصح، وفي عناية البابرتي: "المخافتة هو أن يسمع نفسه، وما دون ذلك مجمجة ودندنة، ليس بكلام ولا قراءة". يُنظر: مقاييس اللغة ٥/ ٢٦٨، لسان العرب ٢/ ٣٦٣، العناية ١/ ٣٣٠. (٥) يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١٦٢، الهداية ١/ ٥٥، المحيط البرهاني ١/ ٢٩٧، تبيين الحقائق ١/ ١٢٧، فتح القدير ١/ ٣٣١. (٦) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٩٥.