يُنظر: فتاوى قاضيخان ١/ ١١١، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٣٥٢، مراقي الفلاح ص ١٣٧، الفتاوى الهندية ١/ ١٠٥، حاشية ابن عابدين ١/ ٦٤٠. (٢) للحاجة إليه، فلا يكون من العبث المنهي عنه. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢١٩، فتاوى قاضيخان ١/ ١١١، حَلْبة المُجلّي ٢/ ٢٨٨ البحر الرائق ٢/ ٢١. (٣) لانتفاء الحاجة إليه، ولما فيه من العبث. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢١٩، حَلْبة المُجلّي ٢/ ٢٨٨ البحر الرائق ٢/ ٢١. (٤) لأنه لو قطع الصلاة في هذه الحالة لا يكره؛ فلأن لا يكره إدخال فعلٍ قليلٍ أولى. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢١٩، فتاوى قاضيخان ١/ ١١١، حَلْبة المُجلّي ٢/ ٢٨٨، البحر الرائق ٢/ ٢١. (٥) لأن تركه يؤذي المصلي ويشغل قلبه فجاز مسحه. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢٢٠، المحيط البرهاني ١/ ٣٥٣، العناية ١/ ٤٠٩، البحر الرائق ٢/ ٢٠. (٦) لما روى مسلم في صحيحه، [كتاب الصلاة، باب ما يجمع صفة الصلاة]، (١/ ٣٥٧:برقم ٤٩٨) عن عائشة رضي الله عنها، قالت: كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- "يستفتح الصلاة بالتكبير ... ، وكان ينهى عن عقبة الشيطان، وينهى أن يفترش الرجل ذراعيه افتراش السبع". يُنظر: الأصل ١/ ٩، تحفة الفقهاء ١/ ١٤١، بدائع الصنائع ١/ ٢١٥، الهداية ١/ ٦٤، الاختيار ١/ ٥٢. (٧) يُنظر: الصفحة رقم ٤٨٣ من هذا البحث. (٨) لما روى مسلم في صحيحه، [كتاب الصلاة، باب الأمر بالسكون في الصلاة]، (١/ ٣٢٢:برقم ٤٣٠) عن جابر بن سمرة، قال: خرج علينا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- فقال: «ما لي أراكم رافعي أيديكم كأنها أذناب خيل شمس؟ اسكنوا في الصلاة». يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ١٤١، بدائع الصنائع ١/ ٢١٥، الاختيار ١/ ٦٢، الجوهرة النيرة ١/ ٦٣.