يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٨١، البناية ٢/ ٤٥٢، فتح القدير ١/ ٤١٣، مجمع الأنهر ١/ ١٢٥، عمدة الرعاية ٢/ ٣٧٩. (٢) يعني بالدكان: المكان المرتفع، ووجه الكراهة كذلك: ما فيه من التشبه بصنيع أهل الكتاب من حيث تخصيص الإمام بالمكان. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٨١، البناية ٢/ ٤٥٢، فتح القدير ١/ ٤١٣، مجمع الأنهر ١/ ١٢٥، عمدة الرعاية ٢/ ٣٧٩. (٣) لأنَّ فيه ازدراء بالإمام، وتكريمه مطلوب شرعاً. يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ١٦٥، درر الحكام ١/ ١٠٨، البحر الرائق ٢/ ٢٨، مجمع الأنهر ١/ ١٢٥، عمدة الرعاية ٢/ ٣٧٩. (٤) لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب الأذان، باب رفع البصر إلى السماء في الصلاة]، (١/ ١٥٠:برقم ٧٥٠) عن أنس بن مالك رضي الله عنه، قال: قال النبي -صلى الله عليه وسلم-: «ما بال أقوام يرفعون أبصارهم إلى السماء في صلاتهم»، فاشتد قوله في ذلك، حتى قال: «لينتهن عن ذلك أو لتخطفن أبصارهم». يُنظر: تبيين الحقائق ١/ ١٦٣، درر الحكام ١/ ١٠٧، البحر الرائق ٢/ ٢٣، مراقي الفلاح ص ١٣٠، عمدة الرعاية ٢/ ٣٨٢. (٥) الكور بالفتح، وحُكي بالضم: الدَّور، يُقال: هذه العمامة عشرة أكوار، يعني: عشرة أدوار. يُنظر: الصحاح ٢/ ٨٠٩، مقاييس اللغة ٥/ ١٤٦، طلبة الطلبة ص ١١. (٦) لما فيه تركُ كمال الخضوع والتعظيم، فإنّهما في إلصاق الجبهة بالأرض. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٧٩، تبيين الحقائق ١/ ١١٧، النهر الفائق ١/ ٢١٦، حاشية ابن عابدين ١/ ٥٠٠، عمدة الرعاية ٢/ ٣٨٣.