يُنظر: المبسوط ١/ ١٧٠، بدائع الصنائع ١/ ٢٣٣، الهداية ١/ ٦٢، تبيين الحقائق ١/ ١٥٤، العناية ١/ ٣٩٤. (٢) لأنّ هذا من كلام الناس. يُنظر: الاختيار ١/ ٦٢، تبيين الحقائق ١/ ١٥٧، البناية ٢/ ٤٤٢، مراقي الفلاح ص ١٢٠، حاشية ابن عابدين ١/ ٦١٥. (٣) سواء كان بكاؤه من خشية الله أو كان لوجع أو مصيبة، وذلك لعدم المفسد من الكلام. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢٣٥، البحر الرائق ٢/ ٤، مجمع الأنهر ١/ ١١٨، حاشية ابن عابدين ١/ ٦١٩. (٤) لأنّ البكاءَ إذا كان من أمرِ الآخرة دلَّ على كمالِ الخشوع، وفيه تعريضٌ بسؤالِ الجنَّة والتعوّذ من النار، ولو صرّح به بأن قال: "اللهمّ إنّي اسألك الجنّة وأعوذ بك من النار" لا تفسد، فكيف بما يشيرُ إليه. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢٣٥، تبيين الحقائق ١/ ١٥٥، فتح القدير ١/ ٣٩٧، درر الحكام ١/ ١٠١، عمدة الرعاية ٢/ ٣٦٥. (٥) لأنّ البكاء من وجعٍ أو مصيبة فيه إظهارٌ للجزعِ والتأسّف، فكان من كلام الناس.