(٢) سورة فاطر، من الآية (٢٨). (٣) سورة الحجر، من الآية (٢٦). (٤) سورة البقرة، من الآية (١٢٥). (٥) سورة البقرة، من الآية (٩٩). (٦) سورة آل عمران، من الآية (٧). (٧) سورة التوبة، من الآية (٣). (٨) لأنه لو تعمد يكون كفراً، وما يكون كفراً لا يكون من القرآن؛ فيكون متكلما بكلام الناس. يُنظر: رسالة زلة القارئ ص ٤٠٨، المحيط البرهاني ١/ ٣٣١، فتح القدير ١/ ٣٢٢، النهر الفائق ١/ ٢٧٤، الفتاوى الهندية ١/ ٨١، حاشية ابن عابدين ١/ ٦٣١. (٩) لأن أكثر الناس لا يميزون بين وجوه الإعراب؛ فلا تفسد الصلاة، وهذا القول صححه النسفي، وابن الهمام، والحصكفي، وقال في البزازية: "وبه يُفتى"، كما نقله عنه الحصكفي. يُنظر: زلة القارئ ص ٤٠٨، المحيط البرهاني ١/ ٣٣١، فتح القدير ١/ ٣٢٢، النهر الفائق ١/ ٢٧٤، الفتاوى الهندية ١/ ٨١، الدر المختار ص ٨٦. (١٠) فتاوى قاضيخان ١/ ١٢٨. (١١) سورة الفاتحة، من الآية (٢). (١٢) سورة الفاتحة، من الآية (٥). (١٣) كما لو أخطأ في الإعراب، وقد ذكر النسفي أن تخفيف (إياك) يصيّر المعنى: (ضوء شمسك نعبد). يُنظر: رسالة زلة القارئ ص ٤٠٧، فتح القدير ١/ ٣٢٣، الفتاوى الهندية ١/ ٨٠، حاشية ابن عابدين ١/ ٦٣٢.