(٢) مثل له النسفي بما لو أراد أن يقرا: (نعبد) فقال: (نع)، فإنها تفسد؛ لأن (نع) لغو، وليست في القرآن، وهذا التفصيل صححه النسفي، وهو معزوٌ في الفتاوى الهندية إلى الذخيرة والمحيط. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٣٤، زلة القارئ ص ٤١٢، الفتاوى الهندية ١/ ٨٢، الزيادة والإحسان في علوم القرآن ٤/ ٣١٦، منحة الخالق ٢/ ٣. (٣) فتاوى قاضيخان ١/ ١٣٣. (٤) سورة التين، من الآية ١. (٥) سورة التين، من الآية ٤. (٦) لأن هذا انتقال من آية إلى آية، والكل قرآن. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٢٦، جامع المضمرات ١/ ٤٥٣، الفتاوى الهندية ١/ ٨٠، الزيادة والإحسان في علوم القرآن ٤/ ٣١٨. (٧) سورة البينة، من الآية ٧. (٨) لأن هذا الوصل لم يغير المعنى. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٢٦، جامع المضمرات ١/ ٤٥٣، الفتاوى الهندية ١/ ٨٠، الزيادة والإحسان في علوم القرآن ٤/ ٣١٨. (٩) لأن هذا ليس بقرآن. يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ٣٢٦، حَلْبة المُجلّي ٢/ ٥٠٠، جامع المضمرات ١/ ٤٥٤، الفتاوى الهندية ١/ ٨٠. (١٠) الخلاصة في الفتاوى ١/ ١١٥.