يُنظر: المبسوط ٢/ ٨١، بدائع الصنائع ١/ ٢٥٠، المحيط البرهاني ٢/ ٢٢٦، النجدات ببيان السهو في السجدات ص ١٦٢. (٢) لأنه لما ركع ولم يسجد حتى رفع رأسه وقرأ وركع وسجد سجدتين صار مصليا ركعة واحدة لأن الركوع وقع مكررا فلا بد وأن يلغو أحدهما. يُنظر: المبسوط ٢/ ٨١، بدائع الصنائع ١/ ٢٥١، المحيط البرهاني ٢/ ٢٢٦، النجدات ببيان السهو في السجدات ص ١٦١. (٣) لاحتمال أنه تركهما من ركعة فلا تكون محسوبة من صلاته فلزمه قضاء ركعة فيجمع بينهما احتياطا. يُنظر: المبسوط ٢/ ٨١، بدائع الصنائع ١/ ٢٥١، المحيط البرهاني ٢/ ٢٢٦، فتح القدير ١/ ٥٢٢. (٤) لأن المؤدى أقل فيعتبر ذلك؛ فلا يتقيد بسجدة واحدة إلا ركعة واحدة، وعليه فعليه سجدة واحدة تكميلا لتلك الركعة ولا يتشهد ههنا؛ لأن بتحصيل ركعة لا يتوهم تمام الصلاة ليتشهد، بل يصلي ركعة أخرى ثم يتشهد ويسلم ويسجد للسهو. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢٥١، المحيط البرهاني ٢/ ٢٢٧، النجدات ببيان السهو في السجدات ص ١٦٠، الفتاوى الهندية ١/ ١٦٩. (٥) لأنّه أتى بركوعين ولم يسجد أصلاً، فإذا سجد سجدتين، فهاتان السجدتان تلتحقان بالركوع الأول أو بالركوع الثاني على اختلاف الوجهين المذكورين، وكيف ما كان يصير مصلياً ركعة واحدة، فيصلي ركعة أخرى حتى تتم صلاته. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢٥١، المحيط البرهاني ٢/ ٢٢٨، النجدات ببيان السهو في السجدات ص ١٦٠، الفتاوى الهندية ١/ ١٦٩.