والمراد من أن يكون ختم القرآن في الصيف نهاراً، وختمه في الشتاء ليلاً تحصيل أطول وقت لنيل فضل دعاء الملائكة. يُنظر: خزانة الأكمل ١/ ٢٢٤، الذخيرة البرهانية ١/ ٤٩٤، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٣٣٢، جامع المضمرات ٢/ ٢٢٣. (٢) لأنّه أمرٌ موهوم. يُنظر: المحيط البرهاني ٥/ ٣١٤، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٢٦٨، حاشية الطحطاوي على المراقي ص ٢١٦، حاشية ابن عابدين ١/ ٤٣٨. (٣) لقوله تعالى: {الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ}. [سورة آل عمران، من الآية (١٩١)]. يُنظر: المحيط البرهاني ٥/ ٣١١، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٣١١، الفتاوى البزّازيّة ١/ ٣٩، فتح القدير ١/ ٣٤٢، الفتاوى الهندية ٥/ ٣١٦. (٤) علله في فتح القدير بأنه تعظيم النائم، وفي المحيط البرهاني تعليق لهذا بالذي قبله، فإنه قال: " ولا بأس بقراءة القرآن إذا وضع جنبه على الأرض لقوله تعالى: {وَعَلَى جُنُوبِهِمْ}، [سورة آل عمران، من الآية (١٩١)]. ولكن ينبغي أن يضم رجله عند القراءة".
يُنظر: المحيط البرهاني ٥/ ٣١١، الفتاوى البزّازيّة ١/ ٣٩، فتح القدير ١/ ٣٤٢، الفتاوى الهندية ٥/ ٣١٦. (٥) الخلاصة في الفتاوى ١/ ١٠٢. (٦) يعني التسمية.