(٢) آخر السياق مشكل هنا، وقد جاء في النوازل لأبي الليث السمرقندي ص ١٣٧ سياقٌ أتم، وفيه: "لو قال الجُنب: "بسم الله" لا بأس به، ولو قال: "بسم الله الرحمن الرحيم" فإن أراد به القراءة لم يجز، وإن أراد به افتتاح الكلام أو التسمية على شيء فلا باس به". ويُنظر: الذخيرة البرهانية ١/ ٤٩٢، البحر الرائق ١/ ٣٢٩، حاشية ابن عابدين ١/ ٤٨٩. (٣) الفتاوى الكبرى للصدر الشهيد، (١٤/ب). (٤) يُنظر: الصفحة رقم ٤٣٢ من هذا البحث. (٥) يُنظر: الفتاوى الوَلْوَالجية ٢/ ٣١٨، الذخيرة البرهانية ١/ ٤٩٢، الفتاوى التاتارخانية ١/ ٣١١. (٦) سورة البقرة، من الآية (١٧٢). (٧) لأن هذا بمنزلة الثناء والدعاء، ولم أقف على من صحح هذا القول.
يُنظر: البناية ٢/ ٤١٩، جامع المضمرات ١/ ٤٠٦، البحر الرائق ٢/ ٦، النهر الفائق ١/ ٢٦٩، الفتاوى الهندية ١/ ١٠٠. (٨) فيكون من جنس كلام الناس، وهذا هو المصحح في فتاوى قاضيخان. يُنظر: فتاوى قاضيخان ١/ ١٤٦، الذخيرة البرهانية ١/ ٤٩٢، جامع المضمرات ١/ ٤٠٦، النهر الفائق ١/ ٢٦٩، الفتاوى الهندية ١/ ١٠٠. (٩) النوازل لأبي الليث السمرقندي ص ١٨٢.