(٢) يُنظر: أحكام القرآن للطحاوي ١/ ٣٩٩، بدائع الصنائع ٢/ ٧٦، تبيين الحقائق ١/ ٣٣٦، العناية ٢/ ٣٥٤. (٣) ساقطة من (ج). (٤) سورة البقرة، من الآية (١٩٦). (٥) يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ٣٤١، بدائع الصنائع ٢/ ٧٦، البحر الرائق ٢/ ٢٧٨، الفتاوى الهندية ١/ ٢١٥. (٦) سورة البقرة، من الآية (١٩٦). (٧) يُنظر: أحكام القرآن للطحاوي ٢/ ٢٣٧، المبسوط ٣/ ٨٣، بدائع الصنائع ٢/ ٧٦، حاشية ابن عابدين ٢/ ٥٣٣. (٨) سورة المائدة، من الآية (٩٥). (٩) يُنظر: أحكام القرآن للطحاوي ٢/ ٣٩٩، المبسوط ٣/ ٨٣، بدائع الصنائع ٢/ ٧٦، مراقي الفلاح ص ٢٥٩. (١٠) في (أ) و (ب): بسبب خبر. (١١) رواه البخاري في صحيحه، [كتاب الصوم، باب إذا جامع في رمضان ولم يكن له شيء، فتصدق عليه فليكفّر]، (٣/ ٣٢:برقم ١٩٣٦)، -واللفظ له-، ومسلم في صحيحه، [كتاب الصيام، باب تغليظ تحريم الجماع في نهار رمضان على الصائم، ووجوب الكفارة الكبرى فيه وبيانها، وأنها تجب على الموسر والمعسر وتثبت في ذمة المعسر حتى يستطيع]، (٢/ ٧٨١:برقم ١١١١) عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: بينما نحن جلوس عند النبي -صلى الله عليه وسلم-، إذ جاءه رجل فقال: يا رسول الله هلكت. قال: «ما لك؟» قال: وقعت على امرأتي وأنا صائم، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «هل تجد رقبة تعتقها؟» قال: لا، قال: «فهل تستطيع أن تصوم شهرين متتابعين»، قال: لا، فقال: «فهل تجد إطعام ستين مسكينا». قال: لا، قال: فمكث النبي -صلى الله عليه وسلم-، فبينا نحن على ذلك أتي النبي -صلى الله عليه وسلم- بعرق فيها تمر - والعرق المكتل - قال: «أين السائل؟» فقال: أنا، قال: «خذها، فتصدق به» فقال الرجل: أعلى أفقر مني يا رسول الله؟ فوالله ما بين لابتيها - يريد الحرتين - أهل بيت أفقر من أهل بيتي، فضحك النبي -صلى الله عليه وسلم- حتى بدت أنيابه، ثم قال: «أطعمه أهلك». (١٢) يُنظر: شرح معاني الآثار ٢/ ٦٠، الهداية ١/ ١٢٢، العناية ٢/ ٣٤٠، البناية ٤/ ٥٩، حاشية ابن عابدين ٢/ ٤١٢.