يُنظر: كمال الدراية ٢/ ٣٨٠، حاشية ابن عابدين ٢/ ٣٨١. (٢) الخلاصة في الفتاوى ١/ ٢٦٤. (٣) يعني أن يغم من شهر رجب هلال شعبان فتكمل عدة رجب، ثم لا يرون هلال رمضان فيقع الشك في الثلاثين من شعبان أهو الثلاثون، أو الحادي والثلاثون؟ يُنظر: المبسوط ٣/ ٦٣، البناية ٤/ ١٧، فتح القدير ٢/ ٣١٥، النهر الفائق ٢/ ١١. (٤) يُنظر: البناية ٤/ ١٧، فتح القدير ٢/ ٣١٥، النهر الفائق ٢/ ١١، حاشية ابن عابدين ٢/ ٣٨١. (٥) شرح مختصر الطحاوي للأسبيجابي ص ٨٤٩، (تحقيق: محمد الغازي). (٦) هذه الصورة نقلها المؤلف قريباً عند قوله: "وإمّا بأن يشتبه هلال رمضان، من غير أن يشتبه رؤية هلال شعبان" (٧) لأنه مع وجود العيم يستوي الحال حينئذ في الثلاثين في أنه من المنسلخ أو من المستهل فيكون مشكوكا، وهذه الصورة نقلها العيني في البناية ٤/ ١٧ عن الفوائد الظهيرية. (٨) هذه الصورة نقلها المؤلف قريباً عند قوله: "وإنما يقع الشكُّ بأحد أمرين: .. "