وضربتِ الأرضُ، من الضَّريبِ، وهو الجليدُ.
والطربُ: خفّةٌ تأخذُ الرَّجلَ من شدَّةِ السُّرورِ. أو من شدَّةِ الحزن.
وعجبَ من الأمرِ، وتعجَّب منه بمعنى. وعربتْ معدتُهُ، أي: فسدت. وعرب الجرحُ، أي: غفرَ.
وعصبَ اللَّحمُ، من العصبِ. والعطبُ: الهلاكُ. ويقال: علبَ اللَّحمُ، أي: اشتدَّ.
وغربت عينهُ: إذا كان بها ورمٌ في المأقِ.
وغضب عليه. ويقال: غضبتُ لفلانٍ: إذا كان حيّاً. وغضبتُ بفلانٍ: إذا كان ميِّتاً.
وقربته قرباناً.
وكلب الشِّتاءُ، أي: اشتدَّ. والكلبُ: ضربٌ من الجنونِ.
واللَّجبُ: الصَّوتُ. ولسبُ السَّمن: لعقهُ. ولصبَ الجلدُ باللَّحمِ: إذا لزقَ به من الهزالِ. ولعب به لعباً. واللُّغوبُ: الإعياءُ، وهي لغةٌ ضعيفةٌ.
واللَّهبُ: العطش.
ويقال: نشب العظمُ في حلقه نشوباً. والنَّصبُ: الإعياءُ. ويقالُ: نقبَ البعيرُ: إذا رقَّتْ أخفافُه.
(ت) بلتَ: إذا انقطعَ من الكلام. وبهت، أي: دهشَ.
وثنتَ اللَّحمُ، أي: أنتنَ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute