(٢) البداية والنهاية لابن كثير: ٨/ ١٧، ٨/ ١٨ - ١٩ حاشية (٣) لمحقق الكتاب. وقال ابن الأثير: طلب الحسن من معاوية أن لا يشتم علياً فلم يجبه، فطلب أن لا يشتم وهو يسمع، فأجابه إلى ذلك ثم لم يفِ له به أيضاً. الكامل لابن الأثير: ٢/ ٢٧٢. سير أعلام النبلاء للذهبي: ٣/ ٢٦٤. البدء والتاريخ للمقدسي: ٦/ ٥. (٣) البداية والنهاية لابن كثير: ٨/ ١٧، ٨/ ١٨ - ١٩ حاشية (٣) لمحقق الكتاب. تاريخ الطبري: ٣/ ١٦٥. وفي الأخبار الطوال للدينوري: ص ٢١٨ أن يحمل لأخيه الحسين في كل عام ألفي ألف، ويفضل بني هاشم في العطاء والصلاة على بني عبد شمس. سير أعلام النبلاء للذهبي: ٣/ ٢٦٤. درابجرد: كورة بفارس نفيسة عمَّرها دراب بن فارس، أصلها: دراب كرد، فعرِّب بنقل الكاف إلى الجيم، دراب: اسم رجل، وكرد معناه عمل. قال الإصطخري: فسا من مدن كورة درابجرد وهي أكبر من درابجرد. انظر معجم البلدان: ٢/ ٤٤٦ باب الدال والراء وما يليهما. والكورة: القرية أو البلدة. (٤) تاريخ الخلفاء للسيوطي: ص ١٩١ - ١٩٢. (٥) الأخبار الطوال للدينوري: ص ٢١٨. تاريخ الخلفاء للسيوطي: ص ١٩١ - ١٩٢. وقد شكك الشيباني بهذا الشرط في رسالته مواقف المعارضة: ص ٦٣٧. وهو موجود إضافة لما سبق في فتوح ابن الأعثم: ٤/ ١٦٠. (٦) سير أعلام النبلاء للذهبي: ٣/ ٢٦٤. تاريخ الطبري: ٣/ ١٦٥، ولكن ذكر الطبري بعد هذه الصحيفة بقليل في: ٣/ ١٦٧ أن الحسن ومعاوية اختلفا في شروط الصلح وأن معاوية عندها لم ينفذ من الشروط شيئاً. وهذا ما ذكره أيضاً ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق: ١٣/ ٢٧٢.