(٢) شرح العقيدة الطحاوية: ٢/ ٦٩٨. الغنية في أصول الدين لعبد الرحمن المتولي النيسابوري: ص ١٨٥. الموسوعة الفقهية: ٦/ ٢٢٥. هذا ولم يكن أوائل الشيعة يفضلون علياً - رضي الله عنه - على أبي بكر - رضي الله عنه - وعمر - رضي الله عنه -، وإنما كان نزاعهم في تفضيل علي - رضي الله عنه - وعثمان - رضي الله عنه -، انظر منهاج السنة النبوية لابن تيمية: ١/ ٩، ١٩٣. فرق الشيعة للنوبختي: ص ١٩٣. (٣) الإمامة للآمدي: ص ١٨٥. الملل والنحل للشهرستاني: ١/ ١٦٠. شرح المقاصد للتفتازاني: ٥/ ٢٣٣، ٥/ ٢٩١. التمهيد في الرد على الملحدة للباقلاني: ص ١٨٢. تمهيد الأوائل للباقلاني: ص ٤٧٣. ولكن قال ابن حزم في الفصل ٤/ ١٢٦، ١٢٧، ١٦٣: «وجميع أهل السنة». والصحيح ما أثبتُّه في المتن أعلاه كما سيأتي. فضائح الباطنية للغزالي: ص ١٩٢. شرح العقائد النسفية للتفتازاني: ص ١٧٩. أصول الدين للبغدادي: ص ٢٩٣. المواقف للإيجي: ٣/ ٦٤٠ - ٦٤١. شرح المواقف للجرجاني: ٨/ ٣٧٢، ٣٧٣. غياث الأمم للجويني: ص ٨٩. الإرشاد للجويني: ص ٤٣٠. الصواعق المحرقة للهيتمي: ١/ ٢٧، ١١٠. منهاج السنة النبوية لابن تيمية: ١/ ٣٤٢. أصول الدين لابن سعيد: ١/ ٢٧٥ - ٢٧٦. المسايرة ومعه المسامرة رسالة دبلوم لحسن عبيد: ص ٣٤٣، ٣٤٧. وانظر تطور الفكر لِيوجَه سوي: ص ١٦٢ - ١٦٣. والفكر السياسي عند الماوردي لبسيوني: ص ١٦٢. وانظر تعليق محب الدين الخطيب على كتاب العواصم من القواصم: ١/ ١٦٦ عند الكلام عن بيعة الحسن وصلحه مع معاوية. (٤) العواصم من القواصم لابن العربي: ص ٢٢٩، ٢٣٢. تفسير القرطبي: ١/ ٢٧١. وهو رأي ابن بطال المالكي - كما في فتح الباري لابن حجر: ٧/ ٦٩ - مستدلاً بتعيين عمر - رضي الله عنه - أهلَ الشورى وهو يعلم أن بعضهم أفضل من بعض. وانظر ترجمة ابن بطال في فهرس التراجم رقم (٤).