(٢) الجوابات واستحقاق الإمامة للجاحظ: ٤/ ٢٨٥. (٣) مقدمة ابن خلدون: ص ١٩٤. ويبدو أن الدكتور صلاح الدين بسيوني نقل عن مقدمة ابن خلدون رأيَ الباقلاني هذا في كتابه الفكر السياسي عند الماوردي: ص ١٤٥، ١٤٦. وكذا الأمر في الموسوعة الفقهية: ٦/ ٢١٩. والزبيدي في مقدمة كتاب الإمامة للآمدي: ص ١٣ - ١٤. ولكن بالرجوع إلى كتابين من كتب الباقلاني نجد عكس هذا، فهو يشترط النسب القرشي. انظر: الإنصاف للباقلاني: ١/ ٢٣. تمهيد الأوائل للباقلاني: ص ٤٧١. (٤) معالم الخلافة للدكتور الخالدي: ص ١٧٥ حيث جعل القرشية من شروط الأفضلية وذكر من ذهب لهذا الرأي من المذاهب الإسلامية ومن بعض المعاصرين في الحاشية رقم (١) من كتابه، فليَرجع إليه من أراد معرفتهم. (٥) الفصل في الملل لابن حزم: ٤/ ٧٥. الأساس لعقائد الأكياس للقاسم بن محمد: ص ١٦١. (٦) الدر المنثور للسيوطي: ٧/ ٣٨٠. روح المعاني للآلوسي: ٢٥/ ٨٥. فتح القدير للشوكاني: ٤/ ٥٥٨ كلهم قالوا: أخرجه ابن عدي وابن مردويه عن علي وابن عباس. وذكره العقيلي في الضعفاء الكبير: ٣/ ٤٨٥ باب السين (سيف بن عمر الضبي) رقم (٧٧٥) عن علي وابن عباس وقال: «قال يحيى: سيف بن عمر الضبي ضعيف ... ولا يتابع عليه ولا على كثير من حديثه» فالحديث ضعيف. وانظر تفسير القرطبي: ١٦/ ٩٣. تفسير البغوي: ٤/ ١٤٠. زاد المسير لابن الجوزي: ٧/ ٣١٨. أنوار البروق في أنواء الفروق لمحمد علي المكي المالكي: ٤/ ٨٤ الفرق بين قاعدة من يتعين تقديمه ومن يتعين تأخيره في الولايات.