(٢) مقدمة ابن خلدون: ص ١٩٤. والحديث رواه النسائي في السنن الكبرى: ٥/ ٨٧ رقم (٨٣٢٨) عن أنس. والحاكم في مستدركه: ٤/ ٨٩ رقم (٦٩٧٢) عن أبي قتادة، وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، ووافقه الذهبي في التلخيص. وأحمد في مسنده: ٢٠/ ٢٧٨ رقم (١٢٩٥٠) عن أنس بلفظ: " والذي نفس محمد بيده، إني لأحبكم، إن الأنصار قد قضوا ما عليهم وبقي الذي عليكم، فأحسنوا إلى محسنهم، وتجاوزوا عن مسيئهم " وقال محقق الكتاب: إسناده صحيح على شرط البخاري. وغيرهم. (٣) ذكر قولَه ابنُ حجر في فتح الباري: ١٣/ ١١٩. السيل الجرَّار للشوكاني: ٣/ ٧٠١. وانظر ترجمة القاضي عياض في فهرس التراجم: رقم (٩٠). (٤) في شرحه على مسلم: ١٢/ ٢٠٠ عند شرحه لحديث «الناس تبع لقريش .. ». (٥) الإمامة للآمدي: ص ١٧٨. (٦) شرح المقاصد للتفتازاني: ٥/ ٢٤٤. (٧) فضائح الباطنية للغزالي: ص ١٨٠. (٨) مقدمة ابن خلدون: ص ١٩٤. (٩) المواقف للإيجي: ٣/ ٥٨٥. شرح المواقف للجرجاني: ٨/ ٣٥٠. (١٠) الأحكام السلطانية للماوردي: ص ٦. وبهذا قال رشيد رضا في كتابه (الخلافة): ص ٢٦. (١١) الملل والنحل للشهرستاني: ١/ ٢٤. (١٢) سبق تخريجه في ص: (١١٥) حاشية (٢). (١٣) الفصل في الملل لابن حزم: ٤/ ٧٤.