(٢) سير أعلام النبلاء للذهبي: ٣/ ٢٤٣، ٤/ ٣٨. تاريخ الإسلام للذهبي: ٥/ ٣٥. تاريخ الخلفاء للسيوطي: ص ٢٠٩. تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ١١/ ٤١٥ - ٤١٦، ٢٨/ ٢٠٣. مآثر الإنافة للقلقشندي: ١/ ١٢٣. الإمامة والسياسة المنسوب للدينوري: ص ١٦٧. تطور الفكر ليوجه سوي: ص ٥٠. فتنة عبد الله بن الزبير لرودلف زلهايم في مجلة مجمع اللغة العربية بدمشق مجلد ٤٩ ج ٤ أيلول ١٩٧٤: ص ٨٣١ - ٨٤٢. أشعة الكوكب في حياة الخليفة ابن الزبير وأخيه المصعب لمحمد عبد الحميد مرداد: ص ٦. (٣) سير أعلام النبلاء للذهبي ٤/ ٣٨. تاريخ دمشق لابن عساكر: ١١/ ٤١٦. وقال ابن كثير في البداية والنهاية ٨/ ٣٧٤: قيامه - أي ابن الزبير- في الإمارة إنما كان لله عز وجل ثم هو كان الإمام بعد موت معاوية بن يزيد لا محالة، وهو أرشد من مروان بن الحكم حيث نازعه بعد أن اجتمعت الكلمة عليه وقامت البيعة له في الآفاق وانتظم له الأمر، وسماه ابن حزم أمير المؤمنين كما في البداية والنهاية: ٨/ ٢٦٢. وانظر: مواقف المعارضة للشيباني: ص ٦٣٠ وما بعدها. تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر: ١١/ ٤١٥ - ٤١٦، ٢٨/ ٢٠٧.