(٢) الحلة السيراء لابن الأبَّار: ١/ ٣٦، ١٩٨. تاريخ ابن خلدون: ٤/ ٢٦٢. تاريخ الأندلس لابن الكردبوس: ص ٦٠. جذوة المقتبَس للحميدي: ص ١٣. المقتبَس لابن حيان: ٥/ ٢٤١. البيان المغرب لابن عذاري: ٢/ ١٥٧ - ١٩٨. سبب ذكر فتح الأندلس لمجهول: ص ١٠٢ مخطوط دار الكتب المصرية رقم ١٨٧٦. تاريخ الخلفاء للسيوطي: ١/ ٢٦٢، ٥٢٣ - ٥٢٥. أعمال الأعلام لابن الخطيب: ٢/ ٣٠. صبح الأعشى للقلقشندي: ٥/ ٢٤٥. المسالك والممالك لخردازبة: ص ٩. كتاب مختصر البلدان لابن الفقيه الهمذاني: ص ٨٣. نفح الطيب للمقري: ١/ ٢١٣، ٣٠٩. نقط العروس لابن حزم، مجلة كلية الآداب، المجلد ١٣ لسنة ١٣٧١هـ/١٩٥١ م: ١/ ٥٠. نهاية الأرب للنويري: ٢٣/ ٣٩٧. مروج الذهب للمسعودي: ١/ ١٦٧. وانظر: العرب ودورهم السياسي والحضاري لإلهام الدجاني: ص ٥٥، ٦٠. شيوخ العصر لمؤنس: ص ١٣. العالم الإسلامي للدكتورين حسن محمود وأحمد الشريف: ص ٣٠٠، ٣٩٥. (٣) كما يذكر ابن عذاري في البيان المغرب: ٢/ ١٩٨. وابن الخطيب في أعمال الأعلام: وقولهما هو المرجح لأنهما أوردا الوثيقة الخاصة بإعلان الخلافة في الأندلس وهي مؤرخة في سنة ٣١٦ هـ. ويقول غيرهم أن الإعلان كان في ٣١٧ هـ كما في نفح الطيب: ١/ ٣٣٠، ٣٥٣. والفخري لابن طباطبا: ص ٢٦٥. وبغية الملتمس في رجال الأندلس لابن عميرة الضبي: ص ١٨. وقد أخطأ ابن الأثير فذكر أن الناصر أعلن خلافته بعد أن مضى من إمارته سبع وعشرون سنة. انظر: الكامل لابن الأثير: ٦/ ٣٩٠. وقد أوردتُ نَصَّ الوثيقة في ملحقٍ آخر الأطروحة.