(٢) سير أعلام النبلاء للذهبي: ٣/ ٢٩١ - ٢٩٢. تاريخ الطبري: ٣/ ٢٤٨. الكامل في التاريخ لابن الأثير: ٣/ ٣٥٤. البداية والنهاية لابن كثير: ٨/ ٨٦. تاريخ الإسلام للذهبي: ٥/ ٥. العواصم من القواصم لابن العربي: ص ٢٢٢ وما بعدها. (٣) انظر مصادر الحاشية السابقة. (٤) الكامل في التاريخ لابن الأثير: ٣/ ٣٥١، ٣٥٢. تاريخ الطبري: ٣/ ٢٤٨. البداية والنهاية لابن كثير: ٨/ ٨٦، ٨٧. ولكن ابن عمر بعد ذلك لم يرض بخلع يزيد كما في صحيح البخاري: كتاب الفتن، باب إذا قال عند قوم شيئاً ثم خرج فقال بخلافه رقم (٦٥٧٨) عن نافع. ومسند أحمد: في مسند ابن عمر رقم (٤٨٤٤) عن نافع أيضاً قال: لما خلع الناس يزيد بن معاوية، جمع ابن عمر بيته وأهله ثم تشهد ثم قال: أما بعد فإنا قد بايعنا هذا الرجل على بيعة الله ورسوله، وإني سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول: «إن الغادر ينصب له لواء يوم القيامة يقال: هذه غدرة فلان، وإن من أعظم الغدر - إلا أن يكون الإشراك بالله - أن يبايع رجل رجلاً على بيع الله ورسوله ثم ينكث بيعته، فلا يخلعن أحد منكم يزيد، ولا يشرفن أحد منكم في هذا الأمر فيكون الصيلم بيني وبينه». ومسند أبي عوانة: ٤/ ٢٠٦ رقم (٦٥٠٩). وسنن البيهقي الكبرى: ٨/ ١٥٩ باب إثم الغادر للبر والفاجر رقم (١٦٤٠٨). وانظر تفسير ابن كثير: ٤/ ٥٩٩ عند قوله تعالى: «ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها». (٥) تاريخ الخلفاء للسيوطي: ص ٢٠٣، ١٩٦. تاريخ الإسلام للذهبي: ٤/ ١٤٧ - ١٥٢. الكامل في التاريخ لابن الأثير: ٣/ ٣٥١. البداية والنهاية لابن كثير: ٨/ ٨٦. صحيح البخاري: ٤/ ١٨٢٧ كتاب تفسير القرآن، باب والذي قال لوالديه أف لكما، رقم (٤٥٥٠) عن عائشة. وانظر ترجمة عبد الرحمن في فهرس الأعلام رقم (٧٨).