(٢) نفح الطيب للمقري: ١/ ١٦٠، ٢٢٩. الدولة العربية للدكتور إبراهيم بيضون: ص ٧٤. (٣) الكامل لابن الأثير: ٤/ ٢٦٨. أخبار مجموعة: ص ١٥. موسى بن نصير للعدوي: ص ٩٢. الدولة العربية في إسبانية للدكتور إبراهيم بيضون: ص ٧٧ - ٨٥. (٤) انظر تسلسل الأحداث في الأندلس بعد مقتل عبد العزيز بن موسى في: العلاقات السياسية بين الدولة العباسية والأندلس لعبد الجليل الراشد: ص ٣٨ وما بعدها. (٥) تاريخ خليفة بن خياط: ص ٣٣٦. تاريخ الطبري: ٧/ ٢٣١. البيان المغرب لابن عذاري: ١/ ٥٩. وانظر: النزاع بين أفراد البيت الأموي ودوره في سقوط الخلافة الأموية لرياض عيسى: ص ١٣٣ وما بعدها. (٦) يقول ابن الأثير في تاريخه ٥/ ٢٤٢: كان بين الخوارج والعباسيين ٣٧٠ وقعة!. وانظر تاريخ خليفة بن خياط: ص ١٢١ - ٤١٦. والاستقصا للسلاوي: ١/ ١٠٢ - ١١٨. (٧) ولكن بقيت هذه الولايات البربرية قليلة التأثير، بينما انقسم الحكم في المغرب الأفريقي في الحقيقة بين دولتين: هما الدولة الإدريسية التي أسسها إدريس بن عبد الله العلوي في بلاد المغرب الأقصى (١٧٢ - ٣٧٥هـ) ودولة الأغالبة التي أسسها إبراهيم بن الأغلب في تونس (١٨٤ - ٢٩٦هـ)، إلى أن قامت في المغرب الدولة الفاطمية الشيعية التي ضمت أجزاء واسعة من المغرب (٢٩٨ - ٥٦٧ هـ). وانظر: العالم الإسلامي للدكتورين حسن محمود وأحمد الشريف: ص ٤٠٧. الدولة العربية في إسبانية للدكتور إبراهيم بيضون: ص ١١ - ١٣، ٩١ - ٩٢، ١١٧. العلاقات السياسية بين الدولة العباسية والأندلس لعبد الجليل الراشد: ص ٩٣، ١٠٨. المغرب الكبير لعبد العزيز سالم: ص ٤٧١. تاريخ المغرب العربي لسعد زغلول عبد الحميد: ص ٢٩٣.