(٢) صحيح مسلم: ٣/ ١٤٧٨ كتاب الإمارة، باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين رقم (١٨٥١) عن ابن عمر. ومسند أحمد: ٢٤/ ٤٦١ - ٤٦٢ عن عامر بن ربيعة رقم (١٥٦٩٦) بلفظ: «من مات وليست عليه طاعة .. » قال محقق الكتاب: صحيح لغيره وهذا إسناد ضعيف لضعف عاصم بن عبيد الله. (٣) صحيح البخاري: ٦/ ٢٥٨٨ كتاب الفتن، باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم - سترون بعدي أموراً تنكرونها رقم (٦٦٤٥) عن ابن عباس. صحيح مسلم: ٣/ ١٤٧٨ كتاب الإمارة، باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين رقم (١٨٤٩) عن ابن عباس. وغيرهما. (٤) مثل ما ورد في صحيح البخاري: ٦/ ٢٦١٢ كتاب الأحكام، باب السمع والطاعة للإمام، رقم (٦٧٢٣) عن أنس بن مالك بلفظ: «اسمعوا وأطيعوا وإن استعمل عليكم عبد حبشي كأن رأسه زبيبة». وصحيح مسلم: ٢/ ١٤٧٦ كتاب الإمارة، باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين رقم (١٨٤٨) عن أبي هريرة. وسنن أبي داود: ٤/ ٩٦ كتاب الفتن والملاحم، باب ذكر الفتن رقم (٤٢٤٨) عن عبد الله بن عمرو بلفظ: «من بايع إماماً فأعطاه صفقة يده وثمرة قلبه فليطعه .. ». والنسائي في سننه الكبرى: ٢/ ٣١٤ كتاب تحريم الدم، باب التغليظ فيمن قاتل تحت راية عميَّة رقم (٣٥٧٨) عن أبي هريرة. ومسند الإمام أحمد: ٥/ ٣٨١ أول مسند اليمنيين حديث يحيى بن حصين عن أمه أم الحصين الأحمسية رقم (٢٣٢٣٤) بلفظ: «يا أيها الناس اتقوا الله واسمعوا وأطيعوا وإن أُمِّر عليكم عبد حبشي مُجدَّع ما أقام فيكم كتاب الله عز وجل» قال محقق الكتاب: إسناده صحيح.