الإيجابيّ البنّاء في كلّ مجال، جوّابا للآفاق في سبيل الله، محاضرا، ومحدّثا، ومحاورا، واعظا وهاديا، ومشاركا بالرأي والفكر في المجالس العلمية، والمجامع الجامعية والمؤسّسات الإسلامية، والمؤتمرات والندوات فيها «١» .
[تقدير وتكريم:]
انتخبه مجمع اللغة العربية بدمشق والقاهرة والأردن عضوا مراسلا لما اتّصف به من العلم الجمّ، والبحث الدقيق في ميادين الثقافة العربية والإسلامية، ولمساعيه المكثّفة المشكورة في الأدب العربي الإسلامي.
اختير عضوا في المجلس الاستشاري الأعلى للجامعة الإسلامية بالمدينة المنوّرة منذ تأسيسها عام ١٩٦٢ م.
اختير عضوا في رابطة الجامعات الإسلامية منذ تأسيسها عام ١٩٧١ م.
اختير لاستلام جائزة الملك فيصل العالمية عام ١٩٨٠ م، لمؤلّفه القيّم «ماذا خسر العالم بانحطاط المسلمين؟» .
منح شهادة الدكتوراه الفخرية في الآداب من جامعة كشمير عام ١٩٨١ م.
اختير رئيسا لمركز أو كسفورد للدراسات الإسلامية بلندن عام ١٩٨٣ م.
اختير عضوا في المجمع الملكيّ لبحوث الحضارة الإسلامية وللبحث والتأليف والتحقيق في عمّان (الأردن) .
اختير رئيسا عاما لرابطة الأدب الإسلامي العالمية (الرياض) عام ١٩٨٤ م.
(١) اقرأ للاطلاع على رحلاته الدعويّة في الخافقين كتاب «رحلات العلامة أبي الحسن علي الحسني الندوي مشاهداته- محاضراته- انطباعاته- لقاءاته» إعداد المحقّق، طبع دار ابن كثير بدمشق.