٨- عرف المسند إليه بالإضمار في "يطلب"؛ لأن المقام للغيبة, وعرف "بأل" في "الشباك" لقصد الاستغراق الحقيقي.
٩- عرف المسند إليه بالإضمار في "طلبت"؛ لأن المقام للخطاب, وعرف "بأل" في الجميع الثاني للإشارة إلى العهد الخارجي الصريحي.
١٠- ذكر المسند إليه في قوله: "الحكم" لقصد تعظيمه، وأنه بلغ من السمو ما لا يدرك كنهه، وعرف "بأل" في "البرية" للعهد العلمي, وعرف بالإضمار في "تحتار" لمقام الغيبة.
١١- نكر المسند إليه في "جانب" الأول لقصد تعظيمه, وفي الثاني لقصد تحقيره، بمعونة المقام.
١٢- عرف المسند إليه "بالموصولية" لقصد تقرير الرفض المسوق له الكرم وهو خيانة الضيف، أو لقصد تقرير المسند، أو المسند إليه، على ما تقدم في مبحث تعريف المسند إليه بالموصولية.
١٣- عرف المسند إليه "بالعلمية" في {وَمَا مُحَمَّدٌ} لقصد إحضار مسماه في ذهن السامع، أو للتبرك به أو التلذذ.
١٤- عرف المسند إليه "بالعلمية" لقصد تعظيمه، أو لغرض الإرهاب.
١٥- عرف المسند إليه "بالعلمية" لقصد إفادة المعنى الكناني، وهو أن الفضل لازمة ملازمة الأب لابنه.
١٦- عرف المسند إليه "بالإشارة" الموضوعة للقريب لقصد تحقيره, وأنه في المرتبة الدنيا، تنزيلًا لدنو مرتبته منزلة قرب المسافة.
١٧- عرف المسند إليه "بالموصولية" للإشارة إلى نوع الخبر المترتب عليها.
١٨- عرف المسند إليه "بالموصولية" لقصد إفادة التعظيم والتبجيل.
١٩- عرف المسند إليه بإشارة البعيد لقصد تعظيمه تنزيلًا لبعد درجته منزلة بعد المسافة.
٢٠- عرف المسند إليه بإشارة البعيد لقصد تحقيره تنزيلًا لبعده عن ساحة عز الخطاب منزلة بعد المسافة.