(٢) كذا ورد عند البيهقي في الدلائل ٧/ ٢٨٥، ابن عبد البر في الاستيعاب ٤/ ١٨٤٩، محب الدين الطبري في خلاصة سير ص ١١٨، وذكر الطبري في تاريخه ٢/ ٥٦٢، وابن الجوزي في المنتظم ٣/ ٢٢٦ قصة زواج الرسول صلى الله عليه وسلم من زينب وأن الوحي نزل على رسول الله فسري عنه وهو يبتسم ويقول: من يذهب إلى زينب يبشرها، يقول إن الله زوجنيها، وتلا رسول الله وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ - الأحزاب آية ٣٧ - . (٣) سورة الأحزاب آية (٣٧). (٤) يذكر ابن سعد في طبقاته ٨/ ٢١٨، الطبري في تاريخه ٢/ ٥٦٢، ابن عبد البر في الاستيعاب ٤/ ١٨٤٩، ابن الجوزي في المنتظم ٣/ ٢٢٥ بأن الرسول صلى الله عليه وسلم تزوجها في ذي القعدة سنة خمس، وهو قول قتادة، وقال أبو عبيدة: أنه تزوجها في سنة ثلاث. (٥) أم حبيبة بنت جحش بن رئاب الأسدي، أخت زينب، كانت تحت عبد الرحمن بن عوف، وكانت تستحاض. انظر: ابن سعد: الطبقات ٨/ ٢٤٢، ابن عبد البر: الاستيعاب ٤/ ١٩٢٨. (٦) حمنة بنت جحش بن رئاب الأسدي، أخت زينب، كانت عند مصعب بن عمير، وقتل عنها يوم أحد، فتزوجها طلحة بن عبيد الله. انظر: ابن سعد: الطبقات ٨/ ٢٤١، ابن عبد البر: الاستيعاب ٤/ ١٨١٣.