انظر: الواقدي: المغازي ٢/ ٥١٦، ابن سعد: الطبقات ٣/ ٥٣٠، الطبري: تاريخ الرسل ٢/ ٥٩٣. (٢) فقد روى ابن سعد في طبقاته ٣/ ٥٣١: «أنه لما قتل خلاد جاءت أمه متنقبة، فقيل لها: قتل خلاد وأنت متنقبة؟ قالت: إن كنت رزئت خلادا فلا أرزأ حيائي، فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك فقال: أما إن له أجر شهيدين، قيل: ولم ذاك يا رسول الله؟ فقال: لأن أهل الكتاب قتلوه». (٣) كذا ورد عند ابن النجار في الدرة الثمينة ٢/ ٣٥٤. (٤) سورة الأحزاب آية (٩). (٥) سورة الأحزاب آية (٢٧). (٦) كذا ورد عند ابن الضياء في تاريخ مكة ص ١٦١، وفسرها ابن هشام في سيرته ٢/ ٢٥٠ وقال: «يعني خيبر» وفسرها القرطبي في الجامع ١٤/ ١٢٨ - ١٦١ وقال: «انها حنين، وقيل: مكة، وقيل: فارس والروم، وقيل: كل أرض تفتح إلى يوم القيامة». (٧) كذا ورد عند ابن الضياء في تاريخ مكة ص ١٦١، وعند النهرواني في تاريخ المدينة (ق ٧٧ - ٧٨). (٨) راجع صفته في: طبقات ابن سعد ٣/ ٤٣٣، والاستيعاب لابن عبد البر ٢/ ٦٠٣، وسير أعلام الذهبي ١/ ٢٩٦.