(٢) كذا ورد عند المطري في التعريف ص ٣٩، وابن الضياء في تاريخ مكة ص ١٩٦، والنهرواني في تاريخ المدينة (ق ١٣٧). وأسد الدين شير كوه بن شادي الملك المنصور، توفى شهيدا بالقاهرة بخانوق عظيم قتله فجأة في ٢٢ من جمادى الآخرة سنة ٥٦٤ هـ، ثم نقل إلى المدينة المنورة سنة ٥٧٩ هـ فدفن بها. انظر: الذهبي: العبر ٣/ ٤٣، ابن كثير: البداية ١٢/ ٢٥٩، ابن تغري: النجوم ٥/ ٣٨٢. ونجم الدين أيوب بن شادي. والد الملوك وأخو أسد الدين شير كوه، مات في ذي الحجة سنة ٥٦٨ هـ دفن عند أخيه، ثم نقلا إلى المدينة المنورة فدفن بها مع أخيه أسد الدين في قبر واحد. انظر: الذهبي: العبر ٣/ ٥٤، ابن تغري: النجوم ٦/ ٦٧. (٣) المؤلف يتابع الحديث عن أبواب المسجد التي أنشأها الوليد بن عبد الملك تحت رعاية واليه على المدينة المنورة عمر بن عبد العزيز. (٤) كذا ورد عند المطري في التعريف ص ٣٩ وعزاه لابن زبالة، والمراغي في تحقيق النصرة ص ٧٦، وابن الضياء في تاريخ مكة ص ١٩٧، والنهرواني في تاريخ المدينة (ق ١٣٧).