انظر: ابن حجر: التقريب ص ٥٩٤. (٢) ورقة بن نوفل الأسدي، ابن عم خديجة رضي الله عنها، ترك عبادة الأصنام وتنصر، اختلفوا في إسلامه، وصرح ابن القيم بإسلامه، وأرخ ابن فهد وفاته في السنة الرابعة من البعثة النبوية. انظر: ابن القيم: زاد المعاد ٢/ ٤٨، ابن حجر: الاصابة ٣/ ٦٣٣، ابن فهد: اتحاف الورى ١/ ٢١٠. (٣) زيد بن عمرو بن نفيل القرشي العدوي، كان يطلب الدين وكره النصرانية واليهودية وعبادة الأصنام، اعتزل قومه وما كانوات يعبدون، خرج من مكة وأتى الموصل، ثم أقبل نحو الشام يسأل عن الحنيفية، وفي طريقه إلى مكة قتل بأرض لخم. انظر: ابن هشام: السيرة ٢٣١،١/ ٢٢٤، ابن الجوزي: المنتظم ٢/ ٣٣٠، ابن كثير: البداية ٢/ ٢٢١. (٤) عبيد الله بن جحش الأسدي، أسلم وهاجر إلى الحبشة مع زوجته أم حبيبة، تنصر بأرض الحبشة، ومات بها نصرانيا لإسرافه في شرب الخمر. انظر: ابن سعد: الطبقات ٨/ ٩٦، ابن عبد البر: الاستيعاب ٤/ ١٨٤٤.