انظر: ابن هشام: السيرة ١/ ٥٣، الطبري: تاريخ الرسل ٢/ ١٣٦، الماوردي: أعلام النبوة ص ١٩٢، ابن كثير: البداية ٢/ ١٦٠. (٢) أصيب أبرهة في جسده، وخرجوا به معهم تسقط أنامله أنملة أنملة، كلما سقطت منه أنملة أتبعتها منه مدة تمث قيحا ودما، حتى قدموا به صنعاء، وهو مثل فرخ الطائر، فما مات حتى انصدع صدره عن قلبه. انظر: ابن هشام: السيرة ١/ ٥٤، الطبري: تاريخ الرسل ٢/ ١٣٦، الماوردي: أعلام النبوة ص ١٩٢. (٣) كذا عند الماوردي في أعلام النبوة ص ١٩٢. (٤) سورة الفيل آية (٤). (٥) قول ابن قتيبة ورد عند الجواليقي في المعرب ص ٢٢٩. (٦) انظر: القرطبي: الجامع ١٩٨،٢٠/ ١٩٦، ابن كثير: البداية ٢/ ١٦٢، السيوطي: الدر المنثور ٨/ ٦٣١. (٧) أصحمة: بفتح الهمزة وسكون الصاد المهملة وفتح الحاء والميم بوزن أربعة. ومعناه بالعربية العطية. كان عبدا صالحا لبيبا، هاجر المسلمون إليه، وأسلم حين أرسل له الرسول صلى الله عليه وسلم -