أبو أسامة هو حماد بن أسامة، عروة هو ابن الزبير. وهو في «شرح السنة» ١٦ بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم ٣٨ وأحمد (٣/ ٤١٣) وابن حبان ٣٤٢ من طرق عن هشام بن عروة به. وأخرجه الترمذي ٢٤١٠ وابن ماجه ٣٩٧٢ والطيالسي ١٢٣١ وأحمد (٣/ ٤١٣) والطبراني ٦٣٩٦ و٦٣٩٧ من طرق عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عبد الرحمن بن ماعز عَنْ سُفْيَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ به. وبعض الرواة يقول عبد الرحمن بن ماعز بدل محمد بن عبد الرحمن. وأخرجه أحمد (٣/ ٤١٣) و (٤/ ٣٨٤ و٣٨٥) والطبراني ٦٣٩٨ من طريقين عَنْ يَعْلَى بْنِ عَطَاءٍ عَنْ عبد الله بن سفيان الثقفي عن أبيه. ١١٦٨- لم أره بهذا السياق والمرفوع منه يأتي تخريجه برقم: ١١٧٤. (١) ما بين الحاصرتين كذا في المطبوع وط، وهو في المخطوط [وإن كلا لم ما- فحذفت إحدى الميمين ومعناه إلا ليوفيهم ربك أعمالهم، وَمَنْ قَرَأَ بِالتَّخْفِيفِ قَالَ: مَا- صلة أي: وإن كلّا لما لَيُوَفِّيَنَّهُمْ، وَقِيلَ- مَا- بِمَعْنَى- مِنْ- تقديره: لمن ليوفينهم، كَقَوْلِهِ تَعَالَى: فَانْكِحُوا مَا طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ أَيْ: مَنْ طاب] . (٢) زيد في المطبوع. (٣) زيد في المطبوع. (٤) في المطبوع «الثعلب» .