- وفي إسناده عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الزِّنَادِ لين الحديث، وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي. - وذكر التوارث قبل آية الأنفال له شواهد كثيرة راجع «الدر المنثور» ٣/ ٣٧٣ و «تفسير الطبري» ١٦٣٤٥- ١٦٣٥٩. - وانظر «أحكام القرآن» ١٧٥٦ بتخريجي. ١٦٧٩- متن باطل بإسناد ضعيف جدا. - إسناده ضعيف جدا، وله ثلاث علل: الأولى: سعيد بن بشير ضعفه غير واحد، وقد روى عن قتادة مناكير، والثانية: عنعنة قتادة، وهو مدلس، والثالثة: الحسن البصري لم يسمع من أبي هريرة. - قتادة هو ابن دعامة، الحسن هو ابن يسار البصري. - وأخرجه أبو نعيم في «الدلائل» (٣) والواحدي في «الوسيط» ٣/ ٤٥٩- ٤٦٠ من طريق سعيد بن بشير به. - الخلاصة: إسناده ضعيف جدا كما تقدم، والمتن باطل، فَالنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آخر النبيين في الخلق والبعث. (١) كذا في المخطوطتين، وفي المطبوع وط «يرث» . (٢) تصحف في المخطوط «القرطبي» .