وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي، وهو حديث حسن صحيح. ١١٧٧- إسناده صحيح، رجاله رجال البخاري. عبد الصمد هو ابن عبد الوارث. وهو في «شرح السنة» ٣٤٤١ بهذا الإسناد، وفي «صحيح البخاري» ٤٦٨٨ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ به. وأخرجه البخاري ٣٣٩٠ وأحمد (٢/ ٩٦) والخطيب (٣/ ٤٢٦) من حديث ابن عمر. وأخرجه الترمذي ٣١١٦ وأحمد (٢/ ٣٣٢ و٤١٦) وابن حبان ٥٧٧٦ من طريق مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ أَبِي سلمة عن أبي هريرة مرفوعا. وأخرج البخاري ٣٣٥٣ و٣٣٧٤ و٣٣٨٣ و٣٤٩٠ و٤٦٨٩ ومسلم ٢٣٧٨ وأحمد (٢/ ٤٣١) من طريق عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: أَيُّ النَّاسِ أَكْرَمُ؟ قَالَ: أَكْرَمُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاهُمْ. قَالُوا: لَيْسَ عَنْ هَذَا نَسْأَلُكَ. قَالَ: فَأَكْرَمُ النَّاسِ يُوسُفُ نَبِيُّ اللَّهِ ابْنُ نَبِيِّ اللَّهِ ابْنِ نَبِيِّ اللَّهِ ابْنِ خَلِيلِ الله....» . (١) في المطبوع «إليها» . (٢) زيادة عن المخطوط. (٣) في المطبوع وط «عبري» . (٤) في المطبوع «واجتمع» . (٥) هذا القول باطل، فإن أباه سماه يوسف عند ولادته، وقبل أن يعرض له شيء.