(٢) في المطبوع «الظل» . (٣) في المخطوط «الرياح» . (٤) أخرجه الواحدي في «الوسيط» ٣/ ٤٤٧ من طريق حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنِ ابْنِ أَبِي مَلِيكَةَ قَالَ: لما كان يوم الفتح هرب عكرمة بن أبي جهل فركب البحر.... فذكره. - وليس فيه قوله «فسكنت الريح» وهذا مرسل. - وأخرجه الواحدي في «الوسيط» ٣/ ٤٤٦ من طريق أسباط بن نصر قال: زعم السدي عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ عَنْ أبيه قال: لَمَّا كَانَ يَوْمُ فَتْحِ مَكَّةَ أمّن رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم الناس إلّا أربعة نفر، وقال: اقتلوهم وإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة، عكرمة بن أبي جهل، وعبد الله بن خطل، ومقيس بن صبابة، وعبد اللَّهِ بْنِ سَعْدِ بْنِ أَبِي اليسر فأما عكرمة فركب البحر فأصابتهم ريح عاصف فقال أهل السفينة: اخلصوا فإن آلهتكم لا تغني عنكم شيئا هاهنا فقال عكرمة:.... - وليس فيه قوله «فسكنت الريح» ، والحديث معروف في كتب السير دون قوله «نزلت في عكرمة» فهذا ضعيف. (٥) زيادة عن المخطوط.