والحديث في «صحيح الترغيب» ٩٧٣. (١) وقع في الأصل «راشد» والتصويب من كتب التراجم وكتب التخريج. (٢) وقع في الأصل «يحيى» وهو تصحيف والتصويب من كتب التخريج. (٣) وقع في الأصل «عمر» بدل «عمرو» والتصويب من كتب التخريج. [.....] (٤) لا أصل له من كلام ابن عباس، وإنما هو من صنع الكلبي أو شيخه أبي صالح واسمه باذام، فقد أقر الكلبي للثوري بقوله: كل ما حدثتك عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنِ ابْنِ عباس فهو كذب، راجع «الميزان» . (٥) زيادة عن المخطوط. (٦) زيادة عن المخطوط. ١٥٢- ع هذا مرسل، والإسناد إلى الضحاك ذكره المصنف في أول الكتاب. - وأخرج ابن أبي حاتم كما في «تفسير ابن كثير» (١/ ٢٢٤) والطبري (٢٩١٢) من طريق عبدة السختياني عن الصلت بن حكيم بن معاوية بن حيدة عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ «أَنَّ أَعْرَابِيًّا قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ صلّى الله عليه وسلّم أَقَرِيبٌ رَبُّنَا فَنُنَاجِيهِ أَمْ بِعِيدٌ فنناديه؟ فسكت النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأنزل الله: وَإِذا سَأَلَكَ عِبادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذا دَعانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي إذا أمرتهم أن يدعوني فدعوني استجبت» وإسناده ضعيف لجهالة الصلت بن حكيم، ذكره ابن أبي حاتم من غير جرح أو تعديل، فلعل هذا الموصول يتأيد بالمرسل المتقدم. ١٥٣- إسناده صحيح على شرطهما، عبد الواحد هو ابن زياد العبدي، وعاصم هو ابن سليمان الأحول، وأبو عثمان هو النّهدي اسمه عبد الرحمن بن ملّ. - وهو في «شرح السنة» ١٢٧٦ بهذا الإسناد.