- وأخرجه الترمذي ١٢٦٠ من طريق يحيى بن أبي أنيسة ثلاثتهم عن عمرو بن شعيب به وقال الترمذي: هذا حديث حسن غريب، والعمل عليه عند أكثر أهل العلم اهـ. فهذا الحديث يتقوى بهذه الروايات، وإن كان فيها مقال، وحديث عمرو بن شعيب من سلسلة الحسن عند الجمهور، فالحديث حسن إن شاء الله، والله أعلم. ١٥٣٣- حسن، إسناده حسن لأجل محمد بن عجلان، فهو صدوق، وحديثه ينحط عن الصحيح، ابن وهب هو عبد الله، الليث هو ابن سعد، ابن عجلان هو محمد. - وهو في «شرح السنة» ٢٢٣٢ بهذا الإسناد. - وأخرجه الترمذي ١٦٥٥ والنسائي ٦/ ٦١ عن قتيبة عن الليث بهذا الإسناد. - وأخرجه النسائي ٦/ ١٥- ١٦ وابن ماجه ٢٥١٨ وأحمد ٢/ ٢٥١ و٢٣٧ والحاكم ٢/ ٢١٦٠ وابن حبان ٤٠٣٠ والبيهقي ٧/ ٧٨ من طرق عن ابن عجلان به. - وصححه الحاكم على شرط مسلم ووافقه الذهبي! وقال الترمذي: هذا حديث حسن. وهو كما قال، ولم يرو مسلم لابن عجلان في الأصول، وإنما روى له متابعة، وقد ذكر ذلك الذهبي في «الميزان» في ترجمة ابن عجلان، واضطرب الحافظ، فقال في «التقريب» / م عو. أي روى له مسلم وأصحاب السنن، في حين قال في «التهذيب» روى له مسلم في الشواهد. (١) زيادة عن المخطوط. (٢) زيادة عن المخطوط. (٣) تصحف في المطبوع «الجورمندي» .