- سليمان هو ابن طرخان، أبو عثمان، قيل: اسمه سعد. - وهو في «شرح السنة» ١٤٥٨ بهذا الإسناد. - وأخرجه النسائي في «عمل اليوم والليلة» ١٠٧٤ من طريق ابن المبارك به. - وأخرجه ابن حبان ٣٠٠٢ من طريق يحيى القطان عن سليمان التيمي به. - وأخرجه أبو داود ٣١٢١ وابن ماجه ١٤٤٨ وأحمد ٥/ ٢٦ و٢٧ وابن أبي شيبة ٣/ ٢٣٧ وأبو عبيد في «فضائل القرآن» ص ١٣٦ والحاكم ١/ ٥٦٥، والطبراني ٢٠/ (٥١٠) والبيهقي ٣/ ٣٨٣ من طريق ابن الْمُبَارَكِ عَنْ سُلَيْمَانَ التَّيْمِيِّ عَنْ أبي عثمان- غير النهدي- عن أبيه عن معقل. - قال الحاكم: وقفه يحيى بن سعيد وغيره عن سليمان التيمي، والقول فيه قول ابن المبارك، إذ الزيادة من الثقة مقبولة. - وأخرجه النسائي ١٠٧٥ والطيالسي ٩٣١ والطبراني ٢٠/ (٥١١ و٥٤١) من طريق سليمان التيمي عن رجل عَنْ أَبِيهِ عَنْ مَعْقِلِ بْنِ يسار. - قال الحافظ في «تلخيص الحبير» ٢/ ١٠٤: وأعله ابن القطان بالاضطراب، وبالوقف، وبجهالة حال أبي عثمان، وأبيه، ونقل أبو بكر عن العربي عن الدارقطني أنه قال: هذا حديث ضعيف الإسناد، مجهول المتن، ولا يصح في الباب حديث. الخلاصة: هو حديث ضعيف، ولم يتابع أبو عثمان على هذا الحديث ولا يعرف إلّا به. (١) في المخطوط «الحسن» والمثبت عن «ط» و «شرح السنة» .