- وأخرجه الحاكم (٢/ ١٦١) (٢٦٨١) من طريق زُهَيْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبْدِ الرحمن بْنِ زَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ أَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلّم قال: «من رزقه الله امرأة صالحة فقد أعانه على شطر دينه، فليتق الله في الشطر الثاني» . صححه الحاكم، ووافقه الذهبي مع أن في إسناده زهير بن محمد ضعيف في رواية الشاميين عنه وهذا منها ثم إن عمرو بن أبي سلمة التنيسي ضعيف أيضا. ولفظ الحاكم ذكره ابن حجر في «التلخيص» (٣/ ١١٧) وضعّف إسناده. ١٥٨- ع خبر قيس بن صرمة، أخرجه البخاري ١٩١٥ وأبو داود ٢٣١٤ والترمذي ٢٩٦٨ والنسائي (٤/ ١٤٧- ١٤٨) وأحمد (٤/ ٢٩٥) والدارمي (٢/ ٥) وابن حبان (٣٤٦٠) و (٣٤٦١) والطبري ٢٩٣٩ والبيهقي (٤/ ٢٠١) من حديث البراء بغير هذا السياق. ١٥٩- إسناده صحيح. محمد بن إسماعيل هو البخاري، ومن دونه ثقات، ومن فوقه رجال البخاري ومسلم، أبو حازم هو (١) زيادة عن كتب التخريج. (٢) في المطبوع «سخينا» . [.....] (٣) في المطبوع «الابتداء» . (٤) زيادة من المخطوط. (٥) في المخطوط وط «أمسيت» لكن سياق الحديث يدل على أنه كان في النهار. وقد وردت روايات تذكر أنه كان في الليل. (٦) الطلح: المهزول- والراعي المعيني.