- وهو في «شرح السنة» ٧٢ بهذا الإسناد. - وهو في «الموطأ» ٢/ ٨٩٩ عن زياد بن سعد بهذا الإسناد. - وأخرجه مسلم ٢٦٥٥ والبخاري في «خلق أفعال العباد» ٧٣ وأحمد ٢/ ١١٠ وابن حبان ٦١٤٩ من طرق مالك به. ٢٠٨٥- إسناده ضعيف. فيه راو لم يسم، لكن روي من وجه آخر عن ربعي عن علي بدون واسطة، وربعي أدرك عليا فيما قال علي المديني، وقد روى له البخاري في «صحيحه» عن علي بدون واسطة، وربعي أدرك عليا فيما قال علي المديني، وقد روى له البخاري في «صحيحه» عن علي بدون واسطة، ومع ذلك اختلف الرواة في هذا الحديث كما ترى، فبعضهم رواه عنه بواسطة وآخرون بدون واسطة، فالله أعلم. - وهو في «شرح السنة» ٦٥ بهذا الإسناد. - وأخرجه الترمذي ٢١٤٥ من طريق النضر عن شعبة والطيالسي ١٠٦ من طريق ورقاء والحاكم ١/ ٣٣ من طريق موسى بن مسعود عن سفيان ثلاثتهم عن منصور بهذا الإسناد. - وأخرجه الترمذي ٢١٤٥ والطيالسي ١٠٦ وأحمد ١/ ٩٧ والحاكم ١/ ٣٢- ٣٣ من طريق شعبة وابن ماجه ٨١ من طريق شريك والحاكم ١/ ٣٣ من جرير بن عبد الحميد وابن حبان ١٧٨ من طريق سفيان كلهم عن منصور عن ربعي عن علي به. - قال الترمذي: حديث أبي داود الطيالسي عن شعبة عندي أصح من حديث النضر. وهكذا رواه غير واحد عن منصور عن ربعي عن علي. - وقال الحاكم: أبو حذيفة موسى بن مسعود النهدي، وإن كان البخاري يحتج به، فإنه كثير الوهم، لا يحكم له على أبي عاصم النبيل ومحمد بن كثير وأقرانهم، بل يلزم الخطأ إذا خالفهم، والدليل على ما ذكرته متابعة جرير بن عبد الحميد الثوري في روايته عن منصور عن ربعي عن علي، وجرير من أعرف الناس بحديث منصور. - وصحح إسناده الشيخ شعيب الأرناؤط عن ربعي عن علي، وكذا صححه الألباني في «السنة» ١٣٠ وقد تصحف عنده حراش إلى «خراش» . - والذي يظهر عدم الجزم بصحة الحديث، لأن كلا الإسنادين صحيح رجاله ثقات مشاهير، بل ربما يرجح رواية الثوري وغيره بزيادة راو لم يسم، فإنه على قواعد علم الحديث «زيادة ثقة» وتكون في الإسناد كهذا الحديث، وتكون في المتن، فالحديث فيه خلاف، والله أعلم. [.....] (١) في المطبوع «عروة» والمثبت عن «شرح السنة» . (٢) في المخطوط «عبيدة» وفي «شرح السنة» عبيد الله. (٣) في المطبوع «عبد الله» والمثبت عن «شرح السنة» . (٤) في المطبوع «عبد الله» والمثبت عن «شرح السنة» . (٥) تصحّف في المخطوط إلى «سعيد» .