- وأخرجه أبو داود ٨٧١ وأحمد ٥/ ٣٨٢ والدارمي ١/ ٢٩٩ وابن خزيمة ٦٠٣ والطحاوي في «المعاني» ١/ ٢٣٥ من طرق عن شعبة به. - وأخرجه مسلّم ٧٧٢ والنسائي ٢/ ١٩٠ و٢٢٥- ٢٢٦ وأحمد ٥/ ٣٨٤ وابن خزيمة ٦٠٣ و٦٦٩ وأبو عوانة ٢/ ١٦٨ وابن حبان ١٨٩٧ من طرق عن عَبْدُ اللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ عَنْ الأعمش عن سعد بن عبيدة به. - وأخرجه ابن أبي شيبة ١/ ٢٤٨ والدارقطني ١/ ٣٣٤ وابن خزيمة ٤/ ٦ و٦٦٨ من طريق مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أبي ليلى والطحاوي ١/ ٢٣٥ من طريق مجالد كلاهما عن الشعبي عن صلة به. - ابن أبي ليلى، ومجالد كلاهما ضعيف. - وأخرجه ابن ماجه ٨٨٨ من وجه آخر من حديث حذيفة وفي إسناده ابن لهيعة، وهو ضعيف وأبي الأزهر، وهو مجهول. ٢١٢٦- تقدم في سورة الروم عند آية: ١٨. ٢١٢٧- حسن. إسناده ضعيف. رجاله ثقات، لكن فيه عنعنة أبي الزبير، وهو مدلس، ومع ذلك للحديث شواهد، فهو حسن إن شاء الله. - حجاج هو ابن ميسرة أبو عثمان، أبو الزبير هو محمد بن مسلّم بن تدرس. - وهو في «شرح السنة» ١٢٥٨ بهذا الإسناد. - وأخرجه الترمذي ٣٤٦٤ وابن أبي شيبة ١٠/ ٢٩٠ وابن حبان ٨٢٦ وأبو يعلى ٢٢٣٣ من طريق روح بن عبادة بهذا الإسناد. - وأخرجه النسائي في «عمل اليوم والليلة» ٨٢٧ والحاكم ١/ ٥٠١ و٥٠٢ من طريق حماد بن سلمة عن حجاج الصواف به. وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من حديث أبي الزبير عن جابر. - وله شاهد من حديث أبي هريرة، أخرجه الحاكم ١/ ٥١٢ وصححه الحاكم، ووافقه الذهبي، وإسناده غير قوي لأجلّ سنان بن سعد. - وله شاهد من حديث معاذ بن أنس، أخرجه أحمد ٣/ ٤٤٠ وسنده ضعيف. - الخلاصة: هو حديث حسن بشواهده، والله أعلم. (١) في المخطوط «البزار» والمثبت عن «شرح السنة» . (٢) في المطبوع «حكيم» والمثبت عن المخطوط و «شرح السنة» .