- رجاله ثقات رجال البخاري ومسلم، وعلته الإرسال فحسب، لكن لأصله شواهد. - وهو في «شرح السنة» ٢٣٥٧ بهذا الإسناد. - وأخرجه البيهقي ٧/ ٣٨٩ من طريق أبي الربيع عن إسماعيل بن جعفر به. - قال البيهقي: هذا مرسل، وهو شاهد للموصول قبله. - وانظر «أحكام القرآن» ٢٠٤٧ و٢٠٤٩ بتخريجي. ٢١٤١- أخرجه أبو داود ٢٢١٣ والترمذي ٣٢٩٩ وأحمد ٤/ ٣٧ والدارمي ٢/ ١٦٣- ١٦٤ وابن ماجه ٢٠٦٢ وابن الجارود ٧٤٤ والحاكم ٢/ ٢٠٣ والبيهقي ٧/ ٣٩٠ من طرق عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ محمد بن عمرو بن عطاء عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ عَنْ سلمة بن صخر البياض، وصححه الحاكم! ووافقه الذهبي! - وفيه ابن إسحاق مدلس، وقد عنعن، وفيه إرسال. - قال الترمذي نقلا عن البخاري: سليمان بن يسار لم يسمع عندي من سلمة بن صخر. - وأخرجه الحاكم ٢/ ٢٠٤ من مرسل أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ ومحمد بن عبد الرحمن بن ثوبان مرسلا بنحوه. وصححه على شرطهما، ووافقه الذهبي. - الخلاصة: إذا انضم هذا إلى ما قبله صار الحديث حسنا، لكن المشهور في هذه الحادثة هو أوس وزوجه خولة، إلا أن تتعدد الأسباب، والله أعلم. [.....] (١) زيد في المطبوع «إلى» . (٢) في المطبوع «ظاهر» والمثبت عن المخطوط و «شرح السنة» . (٣) في المطبوع «ثمنها» والمثبت عن «شرح السنة» والمخطوط. (٤) في المطبوع «ما لم يصب» والمثبت عن «سنن أبي داود» و «شرح السنة» .