- حجاج هو ابن محمد، ابن جريج، هو عبد الملك بن عبد العزيز، عطاء هو ابن أبي رباح. - وهو في «شرح السنة» ٢٣٥١ بهذا الإسناد. - وهو في «صحيح البخاري» ٥٢٦٧ عن الحسن بن محمد بهذا الإسناد. - وأخرجه البخاري ٦٦٩١ ومسلم ١٤٧٤ وأبو داود ٣٧١٤ والنسائي ٦/ ١٥١ و٧/ ١٣ و٧١ وأحمد ٦/ ٢٢١ من طرق عن الحجاج به. - وأخرجه البخاري ٤٩١٢ من طريق هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ عَنِ ابْنِ جريج به. [.....] ٢٢٣٧- إسناده صحيح على شرط البخاري، حيث تفرد البخاري عن هشام بن يوسف، وباقي الإسناد على شرط الشيخين. - وهو في «صحيح البخاري» ٤٩١٢ عن إبراهيم بن موسى بهذا الإسناد. ٢٢٣٨- ورد من وجوه متعددة بألفاظ متقاربة، وهو صحيح بشواهده. - أخرجه الواحدي ٨٣١ من طريق عبد الله بن شبيب قال: حدثنا إسحاق بن محمد حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ قال: حدثني أبو النَّضِرِ مَوْلَى عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الله عن علي بن عباس عن ابن عباس عن عمر قَالَ: دَخَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم بأم ولده مارية.... فذكره بنحوه. - وفي إسناده عبد الله بن شبيب، وهو ضعيف. - وأخرجه الطبري ٣٤٩٧ من طريق مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ عَبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ الله عن ابن عباس قَالَ: قُلْتُ لِعُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنه: من المرأتان؟ قال: عائشة وحفصة، وكان بدء الحديث في شأن أم إبراهيم القبطية.... فذكره بنحوه، وإسناده ضعيف، فيه عنعنة ابن إسحاق. - وله شواهد كثيرة موصولة ومرسلة، وهي مستوفاة في «أحكام القرآن» ٢١٥٦ بتخريجي. (١) سقط من المطبوع. (٢) في المطبوع «فتواطيت» .