- وورد موقوفا على عمر في كتابه إلى أبي موسى وفيه: « ... المسلمون عدول، بعضهم على بعض إلا مجلودا في حد، أو مجربا في شهادة زور، أو ظنينا في ولاء أو قربة ... » . أخرجه البيهقي ١٠/ ١٥٥ وقال: وهذا إنما أراد به قبل أن يتوب، فقد روينا عنه أنه قال لأبي بكرة رحمه الله: تب تقبل شهادتك، وهذا المراد بما عسى يصح فيه من الأخبار. (١) وقع في الأصل «القطان» والتصويب من «شرح السنة» و «الأنساب» للسمعاني. (٢) في الأصل «الملكي» والتصويب من كتب التراجم. (٣) في المطبوع «الحيرة» . (٤) الغمر: الحقد. (٥) الظنين: المتهم. (٦) في المخطوط هذه اللفظة وما قبلها بصيغة الإفراد. (٧) لفظ «إلى» ليس في المخطوط. (٨) في نسخة- ط «مجازه» . (٩) في المطبوع «قرأهما» .