- وهو في «شرح السنة» (٣١٠) بهذا الإسناد. - وخرجه المصنف من طريق الشافعي وهو في «مسنده» (١/ ٤٣- ٤٤) عن إبراهيم بن محمد بهذا الإسناد. - وورد بدون عجزه، وهو «فإذا وجد الماء اغتسل» أخرجه البخاري ٣٤٨ من طريق عوف، عَنْ أَبِي رَجَاءٍ الْعُطَارِدِيِّ، عَنْ عمران بن حصين «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلّم رأى رجلا معتزلا لم يصل في القوم فقال: يا فلان ما منعك أن تصلي في القوم؟ فقال: يا رسول الله أصابتني جنابة ولا ماء. قال: عليك بالصعيد فإنه يكفيك» . - وهو في أثناء حديث أخرجه البخاري ٣٤٤ و٣٤٨ ومسلم ٦٨٢ والنسائي ١/ ١٧١ وعبد الرزاق ٢٠٥٣٧ وابن أبي شيبة ١/ ١٥٦ وأحمد ٤/ ٤٣٤ و٤٣٥ وابن حبان ١٣٠١ و١٣٠٢ وأبو عوانة ١/ ٣٠٧ و٢/ ٢٥٦ والدارقطني ١/ ٢٠٢ والبيهقي ١/ ٢١٨ عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ مَرْفُوعًا. ٦٢٩- عجزه صحيح. إسناده ضعيف، عمرو بن بجدان، مجهول الحال كما في «التقريب» و «الميزان» ، مسدد هو ابن مسرهد، خَالِدٌ هُوَ ابْنُ عَبْدِ اللَّهِ، خالد الحذاء هو ابن مهران، أبو قلابة هو عبد الله بن زيد، وتقدم الحديث برقم ٦١٤. (١) في المطبوع «ذكر» . (٢) في الأصل «بن عياد» والتصويب عن «شرح السنة» وكتب التخريج. (٣) زيد في المطبوع وحده، وهو في بعض كتب الحديث مثل «صحيح ابن حبان» (١٣١١ و١٣١٢ و١٣١٣) وتقدم تخريجه. (٤) زيادة عن المخطوط وط.