٧٦١- أخرجه أبو داود ٤٨ وأحمد (٥/ ٢٢٥) والحاكم (١/ ١٥٦) والطبري ١١٣٣١ والطحاوي في «المعاني» (١/ ٤٢، ٤٣) مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حنظلة، وصححه الحاكم على شرط مسلم ووافقه الذهبي! مع أن أسماء بنت زيد بن الخطاب، روى لها أبو داود، وقيل: لها صحبة. وكذلك عبد الله بن حنظلة روى له أبو داود، وله رؤية، وتوفي رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم وله سبع سنوات، وسماعه محتمل. أو هو مرسل. وانظر «صحيح أبي داود» ٣٨. ٧٦٢- إسناده على شرط الصحيح، صدقة هو ابن الفضل روى له البخاري، وسعيد بن الحويرث خرج له مسلم، وباقي رجاله على شرطهما، ابن عيينة هو سفيان. وهو في «شرح السنة» ٢٧٢ بهذا الإسناد. وأخرجه مسلم ٣٧٤ ح ١١٩ وأحمد (١/ ٢٢٢) (١٩٣٣) والبيهقي (١/ ٤٢) من طرق عن سفيان بن عيينة بهذا الإسناد ورواية مسلم: «لم؟ أأصلي فأتوضأ» . وأخرجه مسلم ٣٧٤ ح ١٢١ وأحمد (١/ ٢٨٤) (٢٥٦٦) من طريق ابن جريج قال: حدثنا سعيد بن حويرث به، وفيه «ما أردت صلاة فأتوضأ» . وأخرجه أبو داود ٣٧٦٠ ومن طريقه البيهقي (١/ ٤٢) عن مسدد عن إسماعيل عن أَيُّوبَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أبي مليكة عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خرج من الخلاء فقدم إليه طعام فقالوا: ألا نأتيك بالوضوء، فقال: إنما أمرت بالوضوء إذا قمت إلى الصلاة» . (١) زيادة عن المخطوط وط. (٢) وقع في الأصل «حكيم» وهو تصحيف. (٣) في ط و «صحيح مسلم» : «أأصلي» . [.....] (٤) العذار: جانبا اللحية. والعنفقة: شعيرات بين الشفة السفلى والذقن. كما في «القاموس» . (٥) العارض: صفحة الخدّ.