وأخرجه مسلم ٢٨٣٥ وأبو داود ٤٧٤١ والطيالسي ١٧٧٦ وأحمد ٣/ ٣٤٩ و٣٨٤ والدارمي ٢/ ٣٣٥ وأبو يعلى ١٩٠٦ و٢٠٥٢ وابن حبان ٧٤٣٥ وأبو نعيم في «صفة الجنة» (٢٧٤ و٣٣٤) والبغوي في «شرح السنة» (٤٣٧٥) والبيهقي في «البعث» (٣١٦) من طرق كلهم من حديث جابر، ورواية أبي داود مختصرة جدا. (١) العبارة في المطبوع «رزقا» . (٢) زيادة عن تفسير الطبري ٥٣٥. (٣) زيادة عن كتب التراجم. (٤) ما بين المعقوفتين سقط من الأصل واستدرك من «شرح السنة» ومن «ط» . (٥) في الأصل «البزي» والتصويب عن «شرح السنة» وعن «ط» وكتاب «الأنساب» . (٦) في المطبوع «تلهمون» . (٧) كذا في الأصل، ورواية مسلم «ولكن طعامهم ذاك جشاء كرشح المسك» ورواية أخرى له «قالوا: فما بال الطعام؟ قال: جشاء ورشح كرشح المسك» - قوله: «فما بال الطعام» أي أين يذهب- ورواية ابن حبان «طعامهم له جشاء، وريحهم المسك» . ورواية لأبي نعيم «وإنه يصير طعامهم جشاء، وشرابهم رشح مسك» . والجشاء: تنفس المعدة من الامتلاء. وفي النهاية لابن الأثير «الجشّاء» بتشديد الشين: الطحال. (٨) في المطبوع «جنان» . (٩) زيادة عن المخطوط. (١٠) في المطبوع «الغمص» . [.....] (١١) في المطبوع «عن» .